كشفت دراسة استقصائية أن نيوزيلندا ترى آسيا حيوية للمستقبل

Attention: This article was automatically translated and is still waiting on one of our editors to approve the translated content. 
Share:

كشفت دراسة حديثة أجرتها مؤسسة آسيا النيوزيلندية أنه عندما يفكر النيوزيلنديون في آسيا، فإن الصين هي أول دولة تتبادر إلى الذهن، وترتبط ارتباطًا وثيقًا بالطعام. ومع ذلك، فإن المشاعر تجاه الصين مختلطة، حيث يرى 37٪ أن الصين تشكل تهديدًا و 30٪ يرون أنها صديقة.

وشمل الاستطلاع، الذي يحمل عنوان «تصور النيوزيلنديين لآسيا والشعوب الآسيوية»، 2323 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 15 عامًا فأكثر. وغطت مواضيع مختلفة، بما في ذلك أهمية آسيا لنيوزيلندا، والسياسة الآسيوية، والأمن، والاقتصاد، والمعرفة العامة المتعلقة بالسفر والطعام والترفيه.

النتائج الرئيسية:

  • يعتقد 80٪ من النيوزيلنديين أن تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية مع آسيا أمر بالغ الأهمية.
  • 90% يعتقدون أنه من الضروري لنيوزيلندا أن تستثمر في بناء شراكات مع آسيا.
  • 75% يؤيدون تعزيز علاقة نيوزيلندا مع آسيا من خلال التجارة، و 71% يدعمون التبادلات الحكومية مع الدول الآسيوية.
  • 87٪ من المشاركين مغرمون بالطعام الآسيوي.
  • 78% يفضلون آسيا كوجهة سفر.
  • أظهر 59٪ اهتمامًا بالموسيقى والفنون والأدب الآسيوي.

على الصعيد الأمني، أعرب 63% عن قلقهم بشأن الصراع العسكري المحتمل في شرق آسيا. هناك نظرة إيجابية عامة حول تأثير آسيا على نيوزيلندا خلال العقود القادمة، ولكن هناك أيضًا مخاوف بشأن التطورات السياسية والأمنية في آسيا التي تؤثر على نيوزيلندا.

من حيث الود، احتلت دول مثل اليابان وسنغافورة وكوريا الجنوبية والفلبين مرتبة عالية. تحسنت المشاعر تجاه دول مثل باكستان وفيتنام وإندونيسيا منذ عام 2021. في حين يرى 49٪ من النيوزيلنديين أن الهند صديقة، يُنظر إلى روسيا وكوريا الشمالية على أنها تهديدات كبيرة.

يعتقد نصف المشاركين أن لديهم فهمًا جيدًا لآسيا، بزيادة عن 33٪ فقط في عام 2013. ومع ذلك، كانت هناك وجهات نظر متباينة حول التغطية الإعلامية لآسيا، حيث شعر البعض أنها كثيرة جدًا، والبعض الآخر قليلة جدًا، بينما يعتقد البعض الآخر أنها متوازنة.

تهدف مؤسسة آسيا نيوزيلندا، التي تأسست عام 1994، إلى مساعدة النيوزيلنديين على تنمية فهمهم وعلاقتهم بآسيا

.

Related Articles