تهدف الحكومة إلى شفافية أفضل في قرارات الهجرة في نيوزيلندا

Attention: This article was automatically translated and is still waiting on one of our editors to approve the translated content. 
Share:

أعلنت حكومة نيوزيلندا عن خطط لزيادة الشفافية في قرارات الهجرة من خلال إنشاء بيان سياسة شامل. الهدف هو تزويد الجمهور برؤية أفضل وإبقاء الحكومة مسؤولة. قال وزير الهجرة مايكل وود إن هذا سيخلق «منصة أكثر استقرارًا لأصحاب العمل والعمال والجمهور لفهمها».
يأتي الاقتراح كاستجابة مؤقتة من الحكومة للتحقيق الذي أجرته لجنة الإنتاجية في الهجرة، والذي أوصى ببيان سياسة الحكومة الذي يمكن أن يزيد أيضًا من المساءلة. ووجد الاستقصاء أن نمو الإنتاجية في نيوزيلندا كان ضعيفًا، وفي حين أنه من المرجح ألا تكون الهجرة هي الحل لتحدي الإنتاجية، إلا أنها لم تكن أيضًا سبب المشكلة أو مصدرها.
سيحدد بيان السياسة الحكومية المقترح (GPS) أهدافًا لإظهار المعلومات التي كانت الحكومة تدرسها للجمهور أثناء اتخاذ القرارات التي تشير إلى عدة سنوات قادمة. قال وود إن بيان السياسة سيكون مشابهًا لبيان سياسة الحكومة بشأن النقل، والذي يتم تحديثه كل ثلاث سنوات، ويحدد الأولويات وكيفية تخصيص التمويل في بعض المجالات، بالنظر إلى السنوات العشر القادمة.
من المحتمل أن يزيل الاقتراح بعض الحرارة من النقاش الذي يمكن أن يصبح في بعض الأحيان محتدمًا للغاية ومسيسًا وأحيانًا مدمرًا بالفعل. يمكن لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) أيضًا أن يشمل القدرة الاستيعابية للبلد، مثل المخزون السكني أو قدرة البنية التحتية في إدارة عدد أكبر من المهاجرين المؤقتين أو الدائمين.
يأمل وود أن يكون لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) الشبيه بالهجرة القدرة على تحسين ثقة الجمهور في نظام الهجرة وأيضًا «تحسين جودة النقاش حول الهجرة، ويؤدي إلى اتخاذ قرارات أفضل أيضًا». ومن المتوقع إجراء مزيد من التشاور بشأن الاقتراح وتطويره في السنوات القادمة.

Related Articles