يقوم مسؤولو الهجرة بمراجعة بعض قرارات التأشيرات التي منعت زيارات الإيرانيين لأقاربهم المقيمين في نيوزيلندا.
تم إلغاء رفض تأشيرة والدي أحد الرجال، بعد أن قيل لهم سابقًا إنه تم الحكم عليهم بأنهم معرضون لخطر تجاوز مدة الإقامة بسبب الوضع السياسي في إيران.
لكن العائلات الأخرى لا تزال تكافح – وتتساءل كيف يمكن للهجرة أن تبرر موقفها.
تقوم دائرة الهجرة النيوزيلندية (INZ) بمراجعة أربع حالات؛ والدة مهشيد أحمدي سياناف ليست واحدة منها.
سيخضع ابن أحمدي البالغ من العمر عامًا واحدًا لأول عملية جراحية من عدة عمليات جراحية على يده هذا الخريف – فقد ولد بإبهام إضافي على يده اليسرى – وتريد أن تكون والدتها معهم للحصول على الدعم.
ينتظر آخرون في المجتمع الكيوي الإيراني منذ عدة أشهر دون تحديث لطلبات التأشيرة. تشير تقديرات INZ إلى أن الأمر يستغرق 81 يوم عمل للبت في 90 في المائة من طلبات تأشيرة الزائر الإيراني، وهي من بين الأبطأ من أي جنسية أخرى.
المصدر: أخبار RNZ
