خطوات جديدة للحد من تدخين السجائر الإلكترونية للشباب

Attention: This article was automatically translated and is still waiting on one of our editors to approve the translated content. 
Share:

أعلنت وزيرة الصحة الدكتورة عائشة فيرال أن الحكومة تتخذ خطوات لتقليل عدد الشباب الذين يتعاطون السجائر الإلكترونية. «الكثير من الشباب يتعاطون السجائر الإلكترونية، ولهذا السبب نقوم بعدد من الخطوات لوقف حدوث ذلك».

اعتبارًا من أغسطس من هذا العام، ستحتاج جميع أجهزة vaping المباعة في نيوزيلندا إلى بطاريات قابلة للإزالة أو الاستبدال. هذا يحد من بيع السجائر الإلكترونية الرخيصة التي تستخدم لمرة واحدة والتي تحظى بشعبية بين الشباب.

«نريد أيضًا أن تكون السجائر الإلكترونية بعيدة عن عقول الأطفال والشباب والوصول إليهم قدر الإمكان، لذا فإن أي مواقع تقع على بعد 300 متر من المدارس والمراعي ستكون محظورة على المتاجر الجديدة.

«اعتبارًا من أغسطس، ستحتاج السجائر الإلكترونية إلى آليات سلامة الأطفال، وسيتم حظر الأسماء المغرية المحتملة مثل «حلوى القطن» و «حلوى الفراولة» التي تصاحب الكثير من المنتجات.

«تعتمد هذه اللوائح الجديدة على الحماية التي قدمتها حكومة حزب العمل في عام 2020، بما في ذلك حظر المبيعات لمن تقل أعمارهم عن 18 عامًا وحظر إعلانات السجائر الإلكترونية والرعاية.

«لعب Vaping دورًا مهمًا في الانخفاض القياسي في تدخين النيوزيلنديين خلال السنوات القليلة الماضية.

«معدل التدخين في نيوزيلندا هو نصف المعدل الذي كان عليه قبل 10 سنوات، مع انخفاض عدد الأشخاص المدخنين بمقدار 56000 في العام الماضي.

ستبدأ المرحلة الثانية قريبًا وستتضمن أنشطة تفاعلية تهدف إلى منح الشباب أدوات مفيدة للبحث عن بدائل للتدخين الإلكتروني.

مصدر الصورة: sunlive.co.nz

Related Articles