إميلي بيركنز: «الحياة الكاملة تعتمد على الإبداع»

Attention: This article was automatically translated and is still waiting on one of our editors to approve the translated content. 
Share:

ألقت إميلي بيركنز، المؤلفة الشهيرة المعروفة برواياتها «اللبؤة» و «الغابة» و «رواية عن زوجتي»، مؤخرًا خطابًا أكدت فيه على أهمية «الوحشية المتطرفة والخيال». كان هذا جزءًا من سلسلة أحداث وطنية تسمى «الكل في للفنون»، نظمتها مؤسسة الفنون تي تومو توي ومؤسسة Creative New Zealand.

شاركت بيركنز رحلتها من كونها قارئة شغوفة عندما كانت طفلة إلى كاتبة حائزة على جوائز. وعبرت عن حبها للكتب التي قالت إنها حفزت خيالها وساعدتها على فهم مشاعرها. يعتقد بيركنز أن الكتب لا توفر الراحة والهروب فحسب، بل تعرض القراء أيضًا لحقائق قاسية مثل الحزن والخسارة والبقاء على قيد الحياة.

تُنسب الفضل إلى مدرستها الثانوية، التي أعطت الأولوية للفنون، وتعليمها العالي المجاني لنجاحها كفنانة. أقر بيركنز أيضًا بأهمية الوصول والتعليم والدعم المالي في بناء مهنة في مجال الفنون.

تناول بيركنز التحديات العالمية الحالية مثل الحرب والإبادة الجماعية والكوارث المناخية، وشدد على الحاجة إلى الخيال الراديكالي للتنقل في هذه الأوقات الصعبة. إنها تؤمن بأن الفنون والإبداع ضروريان لحياة كاملة ويجب أن تكون جزءًا منتظمًا من حياة الجميع.

كما سلطت الضوء على نضال الفنانين لكسب العيش، على الرغم من موهبتهم وتفانيهم. دعا بيركنز إلى مزيد من الدعم من منظمات مثل Creative New Zealand ومؤسسة الفنون، ودعا إلى دخل أساسي عالمي لضمان المساواة في الوصول إلى الفنون.

شاركت بيركنز أيضًا ملاحظاتها من برنامج البقاء على قيد الحياة الواقعي المسمى Alone، مشيرة إلى أن المتسابقين الأكثر نجاحًا غالبًا ما يكونون الأكثر إبداعًا. واختتمت كلمتها بالتأكيد على الحاجة الملحة للإبداع في مواجهة التحديات الحالية في العالم.

سلسلة فعاليات «الكل في فور آرتس» هي جهد مشترك بين مؤسسة الفنون ومؤسسة Creative New Zealand.

Related Articles