وجدت الدراسة أن النباتيين في أوتياروا أكثر ندرة مما قد تعتقد

Attention: This article was automatically translated and is still waiting on one of our editors to approve the translated content. 
Share:

تظهر البيانات الجديدة من المسح الصحي النيوزيلندي أنه على الرغم من ارتفاع الأنظمة الغذائية النباتية والاتجاهات الغذائية الصديقة للبيئة، إلا أن هناك عددًا قليلاً جدًا من النباتيين الحقيقيين في نيوزيلندا. وجد الاستطلاع أن 93٪ من النيوزيلنديين يأكلون اللحوم الحمراء.

استخدمت الدراسة، التي شاركت في تأليفها كاثرين برادبري من كلية صحة السكان بجامعة أوكلاند، تعريفًا صارمًا للنباتية، مما يتطلب من المشاركين استبعاد جميع أشكال اللحوم تمامًا من نظامهم الغذائي. أدى هذا التعريف إلى انخفاض معدل النباتية مقارنة بالدراسات السابقة، التي كانت لها معايير أقل صرامة.

أشارت برادبري إلى أنها تشك في أن النيوزيلنديين قد خفضوا استهلاكهم للحوم الحمراء، إلا أنه كان هناك نقص في البيانات لتأكيد ذلك. كما سلطت الضوء على الحاجة إلى مزيد من المعلومات المستكملة عن عادات الأكل لدى السكان لوضع سياسات صحية فعالة.

وجد الاستطلاع أيضًا أن النباتيين كانوا أكثر عرضة لأن يكونوا أصغر سنًا ونحيفًا ولديهم ضغط دم أقل من آكلي اللحوم. كان الأشخاص الحاصلون على مؤهل جامعي أكثر عرضة لأن يكونوا نباتيين أو نباتيين أو يستبعدون اللحوم الحمراء من نظامهم الغذائي أكثر من أولئك الذين ليس لديهم. بالإضافة إلى ذلك، كان سكان جزر المحيط الهادئ والآسيويون أكثر عرضة لتجنب اللحوم الحمراء أو اتباع النباتيين/النباتيين مقارنة بالأوروبيين النيوزيلنديين.

Related Articles